14000 د.ك
763 د.ك
13236 د.ك
14000 د.ك
763 د.ك
13236 د.ك
قال تعالى: " وجعلنا من الماء كل شيء حي" الأنبياء 30
وقد سئل النبي عن أفضل الصدقة فقال: " أفْضَلُ الصَّدَقَةِ سَقْيُ المَاءِ "
فساهموا معنا في هذا المشروع المبارك لنروي الناس من عطش، لعل الله أن يسقينا ويروينا يوم القيامة.
2- إطعام الطعام :
مشروع يستهدف الفقراء والمساكين لإطعامهم وسد جوعهم، وقد أخبرنا القرآن الكريم أن من الأعمال المحمودة إطعام الطعام للمحتاج وغير القادر، قال تعالى { أو إطعام في يوم ذي مسغبة يتيماً ذا مقربة أو مسكيناً ذا متربة }
وأن أصحابها من أهل اليمين { أولئك أصحاب الميمنة }.
فساهموا معنا لنوفر للفقير والمسكين اللقمة الكريمة.
3- السلة الغذائية :
قال تعالى {ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيراً}
معاً نتكاتف من أجل إطعام الأسر المتعففة عن طريق جمع المرتجعات من تجار الأغذيه وهي مواد غذائيه صالحه للاستخدام غير صالحه للتسويق ووضعها وتجميعها في سلات الغذائية، ونعطيها أسر متعففه نخفف عنهم شيئاً من أعباء الحياة.
فلنتعاون معا لأجل توفير سلة لكل أسرة محتاجة ومتعففة.
4- حفظ النعمة :
حفظ النعمة يكون بأخذ فوائض الأطعمة بمختلف أنواعها وإعادة توزيعها إلى الأسر المتعففة
ونكون بهذا حافظنا على النعمة وأطعمنا الطعام
5- الصدقة الجارية :
قال تعالى: {وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيراً وأعظم أجراً .. }
هو مشروع الخير للمتصدِّق والمُتصَدَّق عليه ، نتعرض فيه لرحمات الله وبركاته وفضله بما نقدمه لإخواننا الفقراء والمحتاجين، فلا تحرم نفسك الخير وساهم معنا في مشروع الصدقة
6- البر والإحسان :
مشروع صدقة البر والإحسان من المشاريع التي تلبي حاجة المتبرعين في الصدقات العامة وأبواب الإحسان المختلفة وتسد حاجات الفقراء والمساكين المتعددة. يقول النبي : كُلُّ امْرِئٍ فِي ظِلِّ صَدَقَتِهِ حَتَّى يُفْصَلَ بَيْنَ النَّاسِ"
فساهموا معنا حتى نستظل جميعا بظل الصدقات يوم القيامة.
7- العلم والعلماء :
مشروع نوعي غايته العناية بالعلم الذي هو عمود الحضارات وسبيل النجاح والفوز في الدنيا والآخرة، والعمل على تيسير تعليمه ونشره بكافة الوسائل الممكنة ولا يقتصر ذلك على العلوم الشرعية فقط بل يتسع ليشمل كافة العلوم الإنسانية والمهارات الحياتية.